كَما هي عادتُهم، تجمَّع أبطالُ حكاياتِ هذا الزمان ليستمعوا معًا إلى حدوتة قبل النوم والتي تَأتيهم هذه المرة من الراديُو! وبَينمَا هم مُستغرِقونَ في التركيز يَنقطع التيار الكهربائِي فجأةً… وقبل أن يَعرفوا ما هي نِهاية القصّة!
لكن نٌور وياسر ونَديم والجَمل الظريف كَبروا ونَشئوا على الحِكايات ويَعرفون جيدًا أن الحكَاية ليست مجرد قصّة لكنها فُرصة للتفكير وإطلاق الخيال والاستمتاع ولذلك…
لأول مرة يَشترك مع د. المِسيري إحدى تلميذاته الكاتبة الواعدة جيهان فاروق ليقدما معًا مجموعةً طريفةً من النهايات لقصة واحدة تمتع قارئها وتدعوه للمشاركة أيضًا للإجابة عن سؤال. ما هي النهاية؟