هذه هى المواجهة الأخيرة!…
سيخوض يوسف وسوسن ما تبقى من فصول اللعبة التي أوشكت على نهايتها…
فهل سيكتشفا أخيرًا الحقيقة في الليلة الثالثة والعشرين؟
بعد كل ما خاضه يوسف في “صانع الظلام“، وكل ما رآه وعرفه،
وبعد أن حصل على أجزاء من الحقيقة – دافعًا ثمنها بأسوأ طريقة ممكنة –
لا تزال الحقيقة الكاملة بعيدة المنال… ولا تزال اللعبة مستمرة بقواعدها الرهيبة حاملة له المزيد من الخيارات المريرة… والمزيد من الأسرار…
يتألق تامر إبراهيم، أحد أبرز كتاب الرعب في العالم العربي اليوم، مرة أخرى في هذا الجزء الثاني والأخير من “ثنائية صانع الظلام“، لنستكمل معه رحلة قمة في التشويق والإثارة نهايتها
لن تحسم مصير يوسف فحسب… بل مصير العالم كما نعرفه.