انها باكورة أعمال الاستاذ عبدالوهاب السيد الرفاعي وقد كانت الطبعة الاولى في عام 1999 وهي تختلف عن المالوف في مؤلفات الاستاذ الرفاعي حيث كان الهدف من وراء الكتاب هو الخروج بمعلومات متنوعة قد يجهلها البعض، وتحت إلحاح شديد من قبل القرا النهمين لاعمال الرفاعي وتعذر حصولهم على كتابه الاول لنفاذ النسخ من الاسواق قام الرفاعي بعد عملية تمحيص للمعلومات الموجودة واستئصال البعض منها بسبب قدم تلك المعلومة او عدم بقاءها غريبة ومُلفته في عصرنا الحالي وتجد بالكتاب 15 قصة مختلفة ومتنوعة في التاريخ والعلوم واشياء مجهولة.