الرواية تعتبر سيرة ذاتية للكاتب الجزائري المرموق لكنها ذات غلاف من الفانتازيا والسريالية
يتخيل فيها الكاتب إنتهاء حياته وصعوده روحه وبينما هي في رحلتها إلي الدار الأخرة يقابل شخصيات عاش معها في الحياة فيصحبنا برفقتهم إلي مقتطفات من حياتهم وحياته
حلقات متداخلة من سيرة الماضي و الحاضر و المستقبل ، سيرة المُتأمّل و المُشتهى، سيرة الإنسان و المكان و الفكرة. حلقات تربطها الفانتازيا و لا يحكم إغلاقها إلا حرفة واسيني الأعرج. سيرة يغلب عليها الألم، يزينها الأمل، يغلفها الحب. ملامح الإنسان و كل ما يجب أن يحمله من حب واضحة.