علي أحمد باكثير، عبقري المسرحية، شكسبير العرب، شاعر حضرموت، وأديب مصر، مبدع في أوصافه، لكنه في هذه المسرحية كان ضعيفا للغاية رحمه الله تعالى، القصة تحتوي على كثير من المضامين المغلوطة، وإن كان بعضها خيرا، فمن حيث حجته الضعيفة في تبرير السفور، والتي لا ترقى لمستوى العقل أبدا، ولا الحقيقة الشرعية والتاريخية، إلى كلامه عن زينب البكاري وأبيها.