يذكر نبذة عن التوجهات الغربية الرافضة للاديان ، والموجات الالحادية التي انتشرت في أوروبا و ذكر أن الأوروبيون لما الحدو لم يلحدو عن الله الحق ، إنما عن آله الكنيسة ودين الكنيسة لأنها كانت تقود بهم نحو ظلام الجهل و تعذب و تعدم كل مفكريهم ومبدعيهم مما جعل الشعب الأوروبي في حالة ثورة على الدين ، ولكنه دين الكنائس والقساوسة لا دين الحق ، دين الله وشرعه .. وهذا ما سبب التباس في المفاهيم لدي الكثير إضافة إلى أن هذا الالحاد إصاب رذاذه الشرق وخاصة في لبنان ومصر من باب الدعوة إلى التجديد وترك الدين ..