فيه تناول القرضاوي بشكل منضبط علميًّا، لجهة الاستدلال الشرعي والتاريخي؛ حيث عرَّف السُّنَّة ومحتواها، وأهميتها وحجيتها، والسُّنَّة كمصدر لتوجيه السلوك، ودورها في رسم المنهج التفصيلي للحياة الإسلامية.
كما تناول مجموعة من النواحي الفقهية المتعلقة بالسُّنَّة، مثل مدى تفصيلها باختلاف موضوعاتها، وعلاقتها بالقرآن الكريم، مع الرد على دعاة الاستغناء بالقرآن عن السُّنَّة.