للأخلاق مصادر ثلاثة تنبع منها وتتغذى بها، ويكمل بعضها بعضا. فالأخلاق لا تستغني عن المعالجة والرعاية والصيانة. “قال بعض الحكماء: ليس شيء عولج إلا نفع وإن كان ضارا، ولا شيء أهمل إلا ضر وإن كان نافعا”
فنلاحظ أن الشيخ أحمد الريسوني قد اعتبر أن الأخلاق من أهم الأمور المشتركة بين الديانات والرسالات.