معظم من قرؤوا الجزء الأول من هذه الرواية كانوا ينتظرون ظهور أية معجزة كي تنهي فظاعة الأحداث.. و كأن الاختطاف نزهة مؤقتة تنتهي بالعودة!
للأسف هناك الآلاف من الأطفال على هذا الكوكب الشاسع اختفى أثرهم نهائياً و لم يتوصل إليهم أحد بعد اختطافهم. و ما تزال هناك حالات تسجل حتى كتابة هذه الرواية. و لكن، هل يحالف الحظ إيمان هذه المرة و تنقذها معجزة؟ أم إنها سوف تنظم إلى الأرقام السابقة و تصبح مجرد ذكرى؟