قصة رائعة و جميلة و الاسم يعبر جيدا عن محتواها ليس بالمعنى الظاهر و لكن بالمعنى الخفى الرواية تتحدث بشكل مفصل وممتع إستطاعت أن تلم بكل شئ منذ البداية و مرورا بالظابط و محاولاته لتحقيق العدالة و حتى وليد و أعجبت القراء كثيرا بدور هاجر التى لم تتخلى عن كرامتها و قلبها لأجل الحب والذى لا أحب أن أسميه هكذا لأن الحب هنا لم يكن صادقا منذ البداية و الدليل على ذلك هو خيانة وليد لها ليس فعليا و انما بتفكيره ولولا مقتل ساندى لخانها فعليا نهاية الرواية وصفت بانها واقعية جدا و معبره
نظر نظرة عابرة للمطبخ… والحمام… وبتفحص فى غرفة النوم الصغيرة… وعندما ركز نظره فى غرفة المعيشة ، صُدم من هول ما رأى ولم يتمالك نفسه ورجع خطوات للوراء اعتقد ان ما يراه غير حقيقى… اقترب من سور السطح مرة اخرى ليتأكد مما يراه