تدور قصة هذا الجزء حول أمينه الفتاة المدلله التي لا تعرف ماذا تريد ، فـ حينما تزوجت من عبدالسلام لم تكن ترا فيه فارس الأحلام الذي تبحث عنه و تريده ,, في ذلك الحين تسلل إلى حياتها ” الدكتور هاشم ” الذي هو حلم كل فتاة ، تعلقت به بشده و أحبته لكن رفض الزواج بها ، برفضه حطم كل أمل في قلبها ، و ظلت المسكينه تلهث وراء حبها العقيم إلى ما لا نهايه ،تتوالى الأحداث حول أمينه و محاولتها في إقناع هاشم بالزواج منها إلى أن تصل إلى مرحلة الإنحراف ، شخصية هاشم شخصيه متعبه جداً أحببته في مواضع و في مواضع آخرى كرهته أشد الكره إلا أنني أرى أن هذه الشخصيه تحديداً واقعيه جداً ف أمثال هاشم كثيرون في حياتنا ” الشاب الذي يلهو مع هذه و تلك و في النهايه يقول أنا لا أنوي أن تزوج