شاءت الأقدار أن تصيبها لعنة منذ مولدها ، فبرغم جمالها الداخلي ، وروحها النقية ؛ إلا أنها في أعين الغير فتاة مشوهة و.. و دميمة …!
أخفتها والدتها عن الجميع حتى لا تتلوث روحها العذبة ، ولكن .. لعب القدر دوره معها حيث قابلت من لمس روحها النقية …
فهل سيتقبلها كما هي ؟ أم ستعاني من لعنة الحب الأبدية ؟