في عالم الحُب فيه شيئاً قلمـا يتواجد ،وإن وُجـد ،إصطحبتـه أعين الكارهين حتي إنطفأ ومـات،ولكن هذا النوع من الحُب كان أحد الطرفين فيه #مُذبذب المشاعـر،غير أهلٍ للإحتفاظ بقلباً علي وعده رسم طريق أحلامـه،إلا مشاعرنـا لـم تمت أبداً يا ولدي،إحتفظت ابنتي بهذا الحُب لأخـر كلمه لفظتها لي حين أفصحت قائلـه:”إياك والنظر إلي أخري،فأنا أراقبك عند ربي أيضاً”…جالسه هي داخل قلبي،ولم أتوهم وجودها بجانبي قـط،وانا سأرافقها في الجنه،وسأكون لحوريتي زوجاً هناك.
-“هكذا قصه عشقي الذي لم ينتهي بعد،بل لن يكون لـه نهايه،فأنا مازلت علي قيد عشقها لي”.