«.تتحدث لأحدهم ، وتصافحهم أيضا ، ثم تكتشف أنهم ليسوا من عالمنا ..
متاهات تمر علي رجلٍ مكانته مرموقة في الجامعة
لا يـؤمـن بالعوالم الخـفية ولا يعرف شيئاً يُدعي “الخـوف“
يحـدث له شئٌ غريب يغـير فكرته عن المنطـق
فيفـتح له ملفاً جديداً لم يعهده من قبل فى حـياته لقضيّة ظـلّت دوماً بين الكـذب والتصـديق …. قضـيّة “الأشباح“».