كتاب في العقائد الإسلامية والفرق والمذاهب الكلامية، رد فيه ابن القيم الجوزية رحمه الله على من أسماهم المعطلة والجهمية من أهل الكلام، من خلال تفسير بعض آيات الصفات، وأقوال العلماء والمفسرين من الصحابة والتابعين ومن بعدهم فيها، مثل آية ” مثل نوره كمشكاة ” وآية ” أو كصيب من السماء ” وقضية الإستواء على العرش
كتاب جامع.. صنفه الامام الحنبلى ابن القيم الجوزية (رحمه الله) للرد علي معطلة و نفاة الصفات (من المعتزلة و الخوارج و الجهمية) ..خاصة فى مسألة العلو و الاستواءعلى العرش..و ذكر ايات و احاديث و اقوال عديدة ..(للصحابة و التابعين و تابعي التابعين و ائمة المذاهب الاربعة و شيوخ الصوفية و علماء الكلام .. و حتى الجن و الحيوانات و الحشرات!