” لما صنفت كتابي الكبير المسمى بالبحر المحيط في علن التفسير، عجز عن قطعه لطوله السابح وتفلت له عن اقتناصه البارح منه والسائح فأجريت منه نهراً تجري عيونه وتلتقي فيه بإبكارة عونه”، وقد رسم ملخصة هذا بـ”النهر المارد من البحر”، وطواه أحياناً على ما لم ينطو عليه البحر”
هذا المجلد يتضمن : من سورة ص – إلى سورة الناس