قصة (الإنسان الباهت) قصة من الخيال العلمي تكتبها أول امرأة في العالم تخوض مجال قصص الخيال العلمي,وهذه القصة تحتوي على تنبؤات عن أطفال الأنابيب لا يمكن تقدير صحتها إلا بعد مضي عشرة أعوام على الأقل, فلنتذكر هذه التنبؤات حين ذلك, والقصة أيضًا تقدم احتمالا مبتكرًا حول انفكاك مكونات الخلية وإعادة تركيبها بشكل مغاير يغني عن الإمداد الخارجي للطاقة بالنسبة للجسم الحي.
ما هي التوقعات المحتمل حدوثها بعد ذلك؟ كل هذا نتركه للقارئ وليحلق في خياله في مجال يختلط فيه الواقع مع الخيال رحب واسع قد يكون في يوم ما واقعًا يبحث عن مجال أوسع منه, ولنتذكر ونحن نتصور هذا أن كل ما وصل إليه الإنسان من حضارة ليس إلا محصلة نتاج ذوي بصيرة خلاقة رأوا بعين الخيال ما لم يستطع الآخرون رؤيته.