الجزء الأول من التفسير يتضمن تفسير الجزء الأول من القرآن الكريم من سورة الفاتحة إلى الآية 141 من سورة البقرة. بدأ المفسر كتابه بإيضاح أنواع التفاسير ومشاهير المفسرين وطرق كل منهم وبيان أنه اتخذ طريق المفسر المعاصر ليتفهم أناس هذا الزمان ما يستغربونه من لغة قدامى المفسرين