القصص التي يقابلها القارئ في كتاب الشباب والتوتر النفسي للمؤلف يوسف ميخائيل أسعد فهي في سياق المعالجة للموضوعات والقصص الحقيقية وليست من نسج الخيال، ويمكن الاعتذار عن تقديمها سواء كانت باللغة العامة، ومن خلال ما يشعر به مؤلف كتاب الشباب والتوتر النفسي للمؤلف يوسف ميخائيل أسعد ويقدمها بنفس اللغة التي دار الحديث بها وأقرب للواقع من تحويل ما قيل بالعامية إلى اللغة العربية الفصحى.
وفي النهاية يمكن الحديث من خلال كتاب الشباب والتوتر النفسي للمؤلف يوسف ميخائيل أسعد بأن الكاتب لا يبتعد ولا ينهي من قراءته للأحداث إلا بعد أن شكل حكم سريع، وذلك نتيجة الانطباع الجزئي بعد قراءة فصل واحد أو جزء معين من كتاب الشباب والتوتر النفسي للمؤلف يوسف ميخائيل أسعد وتفاصيله التي عرضها كتاب الشباب والتوتر النفسي