في هذا الكتاب فرحة الانتصار، وتصوبر لرفع علم مصر خفاقًا في شرم الشيخ بجنوب سيناء، دخلت بنت سيناء مع أول فوج من أفواج النصر، والاستلام والتسليم، كعنصر نسائي وحيد بصفتها الإعلامية، أحبت سيناء بكل كيانها، خصصت الكثير من الأعمال الأدبية لتتحدث عنها، فكانت سيناء عشقها الأول والأخير.