الكتاب يتحدث عن حياة طه حسين منذ كان طالبا بالأزهر وحتى أخرج منه ثم سافر إلى فرنسا للدراسة وعاد بعد ذلك فالتحق بعدة أحزاب وتقلد عدة مناصب علمية وتعليمية, ويذكر جانبا من آراءه ومصادر التلقي عنده وطريقة تعامله مع غيره من الأدباء والسياسيين.