في اليوم التالي تلاشت جثة الطفل والأفعي معا..فتقدموا نحو الأحجار وحطموها بعزم ليظهر أخيرا الباب السري
باب المقبرة الحقيقي
فدخلوها فرحين غير مدركين للتحذير المكتوب فوق الباب
التحذير الذي يعني أنهم لم يفتحوا المقبرة..بل فتحوا باب الجحيم
“كل من يقرب مقبرتي بسوء ستلدغه العقارب والثعابين وسيلتهمه عمعموت”.