في الجزء الأخير من ثلاثية كوابيس قبل النوم يضطر يونس -لسوء حظه- أن يدخل الجحر، المكان السري الذي يواجه فيه أسوأ كوابيسه على الإطلاق لأول مرة، متجسدة في هيئة كائنات غير مألوفة، لكنها قادرة على نزع الحياة بأكملها منه ، ويكتشف أسراراً لم تخطر في باله ، نائماً ،أو قبل النوم.