“آب 1949, يخيّم قائدُ كتيبة عسكريّة مع جنوده في بقعة من الصحراء النقب, يُشتبه في أنها ممرٌّ يسلكه المتسلّلون العرب. بعد أكثر من خمسة عقود, تنطلق فتاةٌ موظفةٌ فلسطينيّةٌ في رحلة صوب النقب ساعيةً إلى كشف ملابسات حادثة جرت في ذالك المعسكر, مستعينةً بتفاصيل ثانويّة شتّى.