يتخيل صديقي أنني أكتب لأنني لم أر مجلتي من قبل. إذا لم أراك كل يوم، فلن أرغب في الكتابة إليكم.
ولكن إذا استطعت أن أموت أمامك، فهذا ما أريده. أتصور أن أتركه لك، وليس فصل الجميع. لكن كيف نفكر في الموت، وهل الحياة كلها خارجنا؟ كنت أعرفك، وقد أحببتك، لذلك ترى حياة جميلة ومفيدة بالنسبة لي.
أحفظ كل فتات سعادتي في هذا الكتيب، أو أقوم بعملي اليومي بعد المغادرة مني، باستثناء إغراء وجيا في الوقت الحالي قبل تمثيلك للبعوض؟ قبل أن ألتقي بك، كنت أشعر بالألم وقلت لك ذلك، كنت أشعر بالألم لأنني شعرت أن حياتي قضيت بدون عمل. لم أكن أضيع أكثر من مخاوف هذه الحياة الاجتماعية التي كان والداي يلوحون بي، وما زلت أرى أصدقائي سعداء بكل سعادتهم. مثل هذه الحياة ليس لها تأثير ولا غرض. للحظة واقرأ هذا. من فضلك.”ء…….؟