إنه سؤال الحضارة والتاريخ، سؤال الصراع والاندماج والثقافة، تحمله هذه الرواية من العصف الجزائري عشية القرن العشرين، إلى فضاء الآخر الإيطالي، حيث يتفجر السؤال جريمة وذئبة وعواءً وذاكرة يسكنها شهريار بالموت، بينما تنهض شهرزاد حكاية وحياة. وبكل ذلك يحق لعمارة لخوص أن يباهي بهذه الرواية الفريدة”.