قُتلت طالبة في مدرسة، وعثرت عليها ليلى ذات الستة عشر ربيعًا، فقررت أن تجد قاتل الفتاة، التي لم تكن تعرفها من قبل، لكنها لم تستطع نسيان عينيها المحدقتين في الفراغ الخاليتين من الحياة. في بحثها عن القاتل، تطلب ليلى المساعدة من أخيها مازن وصديقه العبقري رماح، الذي يكنّ لها مشاعر الحب والإعجاب منذ الصغر. يبدأ الثلاثة رحلتهم في البحث، ويحاولون فك خيوط الجريمة المتشابكة، التي تزداد تعقيدًا كلما تعمقوا في التحري والتقصي. هل ستكشف رحلة البحث أسرارًا أخطر من الجريمة نفسها؟