عن الحملة الصليبية السابعة على مصر بقيادة لويس التاسع الذي حلم بأن الرب يأمره بفتح بيت المقدس فجمع الفرسان وأعد العدة، واتجه إلى مصر التي كانت في مرحلة حرجة حيث مرض الملك الصالح واعتناء شجرة الدر به وبالأمور ، واستعداد المماليك ورغبتهم في تولي الحكم بعد موت الملك..
وكيف انتفض الشعب المصري وأصبح يدا واحدة من أجل التخلص من العدو بعد أن تم الاستيلاء على دمياط وذلك من خلال عدنان وصديقه عبد الأعلى ولا ننسى دور ياقوتة الغجرية ..