تبين هذه القصة كيف انقلب السحر على الساحر كما يقولون، حيث بينت كيف استخدم «أبو إسحق» المشهور بـ«رأس الوزة» نفس الحيلة الخبيثة التي علمها له «أبو عامر» لمواجهة دائنيه، في مواجهة أبو عامر نفسه.