لقد صدق يوسف بتفسير الرؤيا للرجلين فواحدٌ صلب حتى الموت، والثاني نجا وعاد لخدمة الملك، ولكن نسي ما طلب منه يوسف أن يذكره لربه، أي الملك سيده لحكمه وعندما آن الأوان حلم الملك حلما أفزعه، وأراد له تفسيراً فتذكر السجين الذين نجا قدرة يوسف على تفسير الرؤيا، فأرشدهم له ومدحه.