حزام بن راشد
– بدأ كتابة الرواية في ٢٠١٢ واختار تدوين حكاياته بناءاً على قضايا العالم العربي وتحديداً المجتمع السعودي. يعمل كمهندس تخطيط، وقد خط على الورق كلماتٌ يُناقش فيها القضايا الاجتماعية بأسلوب بسيط، ومشوق.
شَكَلَ هذا المزيج عنصراً يجذب القُراء وحتى الذين لا يقرؤون، فكانت بداية فئة كبيرة من القُراء هي قراءة أحد إصدارات حزام بن راشد. بدأ رحلته في كتاب الحرة والمجرة ووصل عند محطة الطفلة إيمان بجزئها الثاني. ولكنه ما زال يكتب فالحِكاية ما زالت في بداياتها.
– استطاع أن يكتب بأسلوبه الخاص الذي تميز به عن بقية الكتاب الشباب. فهو يكتب الرواية السهلة التي تستفز جميع الطبقات فتخصص في كتابة الروايات التي تناقش القضايا الاجتماعية الجريئة في المجتمعات العربية والخليجية.
– بدأ اسمه بالانتشار بعد كتابته لروايته الجريئة «الشيخة روان» والتي اكتسبت الشهرة بين القراء لما تحمله من قضية حساسة، ومن بعدها كانت الانطلاقة الحقيقية له في سماء الأدب
– حققت إصداراته الأدبية مبيعات وانتشاراً ملحوظاً في معظم معارض الكتاب الدولية.