صدر لها: “لذة، لم تبلغ الحلم، جوريليا، عهد الطاغية، وحش ڤينون” ضمن إصدارات دار إبداع للنشر والتوزيع، كما شاركت رواية “وحش ڤينون” بصحبة الكاتبة المميزة على القلوب “بدر رمضان”
بدأتْ “حسناء محمود” روايتها الأولىٰ وهي “كيلي” التي صدرت إلكترونيًا بجوار القصص والنوفيلات كمحاولات كتابية، ويكون الكاتب الناجح ذا سيطٍ حينما يكون متواضعًا، مقتربًا من القارئ.
وقالت عن دار إبداع أنها بيتها الأول، وعلىٰ المستوى الشخصي تحترم صاحب الدار “د. عيد”؛ بسبب تشجيعه المستمر لها أو لغيرها مِن الكُتَّاب الجُدد، وتعشق أدب الرعب كقارئة أولًا وكاتبة ثانيًا؛ فهو بحر واسع من الأفكار، والمشاعر، والإثارة المستمرة سواء قارئة أو كاتبة.
“عهد الطاغية، وحش فينون، لذة، لم تبلغ الحلم، جوريليا” هم أعمالها بمعارض الكتاب وتعتبر “لذة” ضمن سلسلة ٢١ متر مربع التي كان من ضمنها “بدر رمضان، رضوى جاويش، دينا إبراهيم، آية محمد رفعت، ولاء خليل، وغيرهم من الكُتاب المميزين”، وقالت “حسناء محمود” عن “لذة” كانت انتقامي؛ بسبب أحداث المجتمع ضد المرأة، وخرجت لذة كصرخة معبرة عن ما يحدث، ووصفت أعمالها الورقية قائلة بأنها:
– “عوالم مختلفة أتمنى أن يدخلها أكبر قدر من القراء”.
تحب “حسناء محمود” الفانتازيا كثيرًا؛ لأنها بابٌ مفتوح علىٰ عوالم جديدة تنسجها من خيالها بدون قواعد أو قيود تستند إليها، وحِينما تأتي لها فكرة جديدة تفكر فيها مرارًا وتكرارًا حتىٰ تجد بداية خيط تنسج به خيالها.