تقدّم رواية “أبناء الماء” تمثيلاً سردياً لمعاناة نماذج إنسانية، من النسيج الاجتماعي العراقي المتعدد الثقافات، غادرت بلدها، مكرَهةً، إلى بلدان اللجوء في الغرب، أغلبها إلى كندا، وبعض الدول العربية، بسبب تعرضها، هي أو أُسَرِها، إلى أصناف مختلفة من العنف ابان الاحتلال الأميركي للعراق وما بعده.