أبو ذر والشيوعية من زاوية العقيدة :
والفصل مكون من جزئين الأول تحدث فيه عن قبيلة غفار وعن اسلام الصحابى أبو ذر وكيف أسلم وأعلن اسلامه فى وسط مكة عند الكعبة المشرفة وأثنى على شجاعته وعدم خوفه من عتاة قريش الكفرة (ماعلاقة ذلك بموضوع الكتاب حقا لا أدرى ،،وخاصة أن حجم الكتاب صغير لا يحتمل مقدمات للدخول فى الموضوع المشكلة أنه لم يدخل فيه )
والجزء الثانى تحدث فيه عن مقولة كارل ماركس أن الدين أفيون الشعوب ثم بدأ يتحدث عن حرب الشيوعية ضد الدين ،،فى النهاية ما كان يريد أن يوصله أن الالحاد أساس للشيوعيةومن ثم فأن الشيوعية وأبى ذر الغفارى لا يلتقيان من ناحية العقيدة “ولا أدرى لما كان سعى الامام عبد الحليم محمود لاثبات هذه النقطة فكلنا يعيها تماما”