” فكونوا للخير أنصارًا يسد بينكم الأخيار، ولا تكونوا للشر أعوانًا فيسود فيكم الأشرار “
أسطورة أوزيريس من أكثر الأساطير التي أختلفوا فيها، فالبعض يرى أنه سيدنا ادريس –عليه السلام–، ومع السياق الذي تمشي فيه المسرحية نرى أن باكثير رسم الشخصية وتخيلها بطباع إدريس، أوزيريس الحكيم، والمؤمن بالله، ومما يدل على هذا عندما كان ست ورجاله يترصدون له في وقت خروجه، فيستيقظ قبل موعد خروجه ليرى أنه الموعد الأنسب للخروج وأن الله أراد أن يوقظه قبل موعده لأنه يريد أن ينجيه مما يحاك ضده..