كيف يستطيع الشيطان أن يُعرِّي المرأة المسلمة المحجبة؟ وما هي الخطة التي يطبقها معها فيجعلها تنحط من الحجاب الذي لا يكشف لون لحمها، إلى لباس البحر (المايوه) ذي القطعتين فيرميها على الشاطئ كتلة لحم عارية؟!
هذا هو موضوع هذه الرسالة التي أود أن أحذِّر بها المرأة المسلمة –التي لم يبدأ الشيطان خطته معها بعد– من الوقوع ضحية خطة الشيطان في التعري، ولأنبِّه بها المرأة التي طبَّق معها الشيطان بعضًا من مراحل خطته، أو المرأة التي وصل بها إلى نهاية الخطة؛ من أنها ليست سوى ضحية لهذه الخطة، وعليها إنقاذ نفسها والعودة إلى حجابها قبل فوات الأوان بالموت فتكون مع الشيطان في جهنم؛ وهذا ما يريده الشيطان ويعمل لأجله جاهدًا كما توعَّد