كنت قطته المدللة، فتاته المفضلة، طالبته المميزة، حبيبته الخفية، وصديقته التي أتلف براءتها بيده. لم أتوقع ما صدر عنه ولم أعرف حلا للتعامل مع ما عرضه على وما قدمه إلي، فسار السيناريو دون توقعات ووضعت علاقتنا الآثمة في السياق، ذلك السياق الذي جمع بين السكون والاضطراب.