تحدث ديدات هنا عن كلمة الله في الثلاث ديانات و انها جميعها مطابقة و يوضح التحريف الذي طرأ ع كلمة لفظ الجلالة نتيجة اختلاف اللهجات و اسباب غيرها!!
يتطرّق الكاتب إلى خطورة التنصير و خصوصا من فرقة أو طائفة شهود يهوة التي أسسها القاضي “راثرفورد” حيث أنهم ينخرطون خمس مرات في الأسبوع في نظام يتخذ الجدية و الفعالية من أجل تحقيق أهدافهم بجعل العالم و خصوصا المسلمين في إفريقيا و الدول العربية بجعلهم يعتنقون ديانة جديدة عجيبة مختلطة بين النصرانية المحرفة و اليهودية المعلبة.و تساءل أحمد ديدات كيف أننا نحن نصلي خمس مرات في اليوم و لم تجعلنا هذه الصلوات نتعلم الانضباط و الفعالية و الجدية في الدفاع عن الإسلام و المسلمين؟؟؟