الشاب يبكى بشدةٍ من دُون صوت، وهو يرى الكيان يجُر جسد العجوز معه إلى الداخل…
هو لا يدري هل مات العجوز أم ما زال حيا!!…
الأضواء تتلاعب بعقل الشاب؛ فكلما أضاءت وجد أن هناك أكثر من شخص يقفون داخل المشرحة في انتظار الفتاة ومعها العجوز، وعندما ينقطع ويعود من جديد يرى أجسادًا أشبه بحيوانات مفترسة في انتظار فريستها.