ما بين أنسية أحبها.. وجنيةٍ متيمة به.. وظروف صعبة وطفولة بائسة.. اختار مازن العزلة والعيش بين جئت الأموات.. نعم لقد قبل أن يعمل حارساً ليلياً في تلك المقبرة المظلمة والموحشة التي صنعت منه شيطاناً على هيئة بشر.. دعوني أختصر لكم مستوى الرعب النفسي الذي ستعيشه في هذه الرواية. لن نستطع معالجة آثاره الجانبية… فهل أنت مستعد !!