سألنا على نور وعرفنا انه خلص السنه ورجع قريه أسمها النيارين ..
حاليا أحنا فى الطريق لقريه النيارين أنا و بابا و عمو ،ومعانا كتيبه مسلحه من البلطجيه وعشرة من أقوى السحره اللى جولنا وعلى رأسهم الساحر الافريقى , هننزل مباشرة على الكهف اللى عايش فيه الكلب” نور” مع مراته سندس , وهتشفى فيه هو ومراته بعد ما أخد القميص وأرجع بنى أدمه تانى ..