ماذا إن كانت الأنوثة نقمة!!..
بل منذ متى هي نعمة؟!..
فهي إما أن تجعُلكِ مطمعًا لشهوة رجال.. أو مصدرًا لضعف يجيدون استغلاله..
ولأن أنوثتها نقمتها.. بل انكسارها الأول ودمغُ قلبها ببداية الألم..
إخفاؤها كان الحل الأمثل..
كلا.. لا تفهموها بطريقة خاطئة..
هي مصدر فخرها واعتزازها، لن تتنكر لها، بل فقط ستضمرها تحت السطح..
سطح خشن، حاد، جامد، كدرع أشواك يحيط بزهرة يانعة..
حتى يأتي من يستحق..
فينقب عنها..
وينال القلب..