حتى تتحقق الصحوة الإسلامية هناك قضيتين بدونهما الصحوة في خطر :
1-الإرتقاء بالسقف (بمعنى أن يرفع الواحد من أبناء الصحوة الإسلامية سقفه الذاتي )
2-نوحد عقلية مستشرفة ع الأوضاع المحلية والعالمية)بمعنى إزالة التخوفات من الصحوة الإسلامية عند الأقليات الغير مسلمة ,أصحاب آراء السياسية ,جهات خارجية تخشى ع مصالحها,أبناء الصحوة عليهم أن يُطمنوهم لإنها تؤمن بفكرة التعددبة في العمل الحزبي والسياسي ضمن شروط .
لابد من أخذ الحظر في التعامل مع الجهات الخارجية فمنها التعامل مبادئ بمصالح وهذا خطر إي معناها إقامة دولة شرقية أو غربية بإلغاء الإسلام ,لذلك لابد من أن يكون التعامل معهم كله مصالح بمصالح