الطفل قبل أن تربيه المدرسة والمجتمع يربيه البيت والأسرة وهو مدين لأبويه فى سلوكه الاجتماعى المستقيم ، وفي هذا الكتاب استطاع المؤلف أن يتحدث مع الأطفال بلغة عصرية جميلة ، يقوم فيها بتعليم هؤلاء الأطفال أصول دينهم عن طريق القصص والحكايات
وسوف نرى في هذا الكتاب مدى السلاسة والسهولة التى تميزت بها عبارات هذا الكتاب حتى يناسب عقول رجال المستقبل ، فهؤلاء الأولاد منحة إلهية وهبة ربانية فهم زينة الحياة وزهرتها وهم أمانة في نفس الوقت ، فالإحسان إلى الأولاد وتربيتهم أداء للأمانة وإهمالهم والتقصير فى حقوقهم غش وخيانة