«كان هروب «مانسيني» كارثة … ولكن الأهم من «مانسيني» في هذه اللحظات هو إنقاذُ الشياطين … وهكذا أدار «أحمد» مُحرِّك القارب وانطلق به … بينما ارتفعت الصيحات من أعوان «مانسيني»، ووجَّهوا مَدافعَهم الرشَّاشة إلى القارب … ولكن الطلقات لم تُصِب أحدًا من الشياطين، الذين انبطحوا على الأرض.»
بعد نجاح الشياطين في القبضِ على «مانسيني» زعيم عصابة «سادة العالم»، واحتجازِه في قارِبه في المحيط الهادي، هاجمَتهم قُوَّاته المُسلَّحة واستطاعوا تهريبَه. وبدأَت عصابة «سادة العالم» في مُطاردة الشياطين، وبالرغم من وقوعِ الشياطين في هذا الخطر الكبير، فإنهم حرصوا على استكمالِ المهمة، والقضاءِ على «مانسيني» وأعوانِه. هل سينجح الشياطين في القضاء عليهم؟ هيَّا نرَ!