بالرغم من أن هذا الفرع من الأدب أو السياسة (سمها ما شئت) يخضع لكثير من التشكك من الناحية التاريخية العلمية نظراً لاعتماده بشكل كبير على السرد الشخصي البحت ، إلا أن هذا الكتاب يظل مرجعاً تاريخياً و شخصياً هاماً لقراءة أكثر تعمقاً للفترة التي خاضتها مصر منذ قرار السادات بأخذ الطريق المعاكس في سياسات مصر تجاه “إسرائيل” و حتى اغتياله … قراءة ممتعة!