كتاب صدر قبل عام من وفاة سعدالله ونوس بعد معاناة مع مرض السرطان
النصف الأول من الكتاب تحت اسم “نصوص قديمة ومهملة” يضم عدد من النصوص التي لم تنشر للكاتب من قبل، معظمها مشاهد قصصية يغلب عليها الطابع الرمزي بشكل كبير.
القسم الثاني بعنوان “نصوص جديدة” يبدأ فيه الكاتب بسرد رحلته إلى باريس حيث تلقى خبر عودة مرض السرطان إليه، وهو المرض الذي لن يمهله كثير من الوقت، ثم مشاهد من داخل غرفة العناية المركزة حيث يرقد هناك بعد جرعة علاج لم يتحملها جسده الواهن، ليبدأ في سرد بعض النصوص والمشاهد القصصية التي جاءت متميزة للغاية.