تلك النسوة لا غاية – في نظري – من خلقهن إلا لثلاث . .
• يعذبن رجالا فيصبحوا شعراء ينظمون قصائد الشعر لتتناقلها الأجيال فيثرون اللغة, ويثقل حفظها الطلاب في مدارسهم . .
• يعذبن رجالا آخرين فيصبحوا فلاسفة وحكماء تتناقل أفكارهم الأجيال ولا يلتفتون لعمق مغزاها.
• ينجبن رجالا معذبين بعقدهم النفسية من أثر من عرفوا من النساء فيصبحوا سفاحي نساء يقضون عليهن.
هؤلاء سفاحي النساء برأيي هم الرجال بحق !