” قصص الأفراد تُكمل الصورة البشعة للحروب ، الشعور الجمعي يختزل المشاعر الفردية ، هجرة ، تشريد ، تجريف ، قتل.. وكلها تطمس معاناة ومشاعر أفراد عاشوها دون غيرهم رغم التعاطف معهم.”
” حبيبة العين الغلزاني” إمرأة أفغانية أصيبت بالسرطان وتقرر خوض رحلة العلاج وحدها ولكن ليس جسدها وحده العليل لكن روحها أيضًا مثقلة بجروح غائرة من الحب ، فقررت كتابة قصتها لإبنتها الصغيرة لتحكي لها منشأها والظروف المختلفة التي تعرضت لها وأسباب فراقها عن أبيها.