بحلة شر سيدها متكسية…
و لغرض الانتقام اقتحمت أسوار الإمبراطورية لتسجنها وقائع ما كانت أبدا في حسبانها…. فتتأرجح بين لعنة حبها ووفائها لشر كوشان.
فلمن ترفع راية الانتصار؟